تريندات

أخر الأخبار حول الفنانة هنا الزاهد وأحمد فهمي وغيابها عن مسلسلات رمضان 2026 الجديدة

تصريحات الطرفين

اليمن الغد
صابر قحطان

أعلنت هنا الزاهد رسميًا أنها لن تشارك في موسم دراما رمضان 2026. السبب، كما قالت، أن الأعمال والسيناريوهات التي عُرضت عليها لا ترتقي إلى مستوى تطلعاتها، خصوصًا بعد النجاح الكبير الذي حققه مسلسلها الأخير إقامة جبرية. إضافة إلى ذلك، أكدت أنها تريد أن تعيد حساباتها قبل العودة بشيء «يُفاجئ الجمهور».

في حديثها، أوضحت أن العمل المعروض لم يضف إليها شيئًا، ففضلت «الانتظار حتى يظهر شيء مختلف ومميز».
كما كشفت أنها تتابع حاليًا مشروعًا جديدًا بعنوان ورد إلى جانب الفنان باسم سمرة، وتراهن أن يكون «أقوى من إقامة جبرية».

أحمد فهمي يكشف تفاصيل انفصاله عن هنا الزاهد لأول مرة

خلال استضافته في برنامج Mirror — حيث ظهرت برومو الحلقة مؤخراً — كشف أحمد فهمي لأول مرة تفاصيل خفايا انفصاله عن هنا الزاهد. قال إن الاختلافات تصاعدت في مرحلة ما، وإنه ترك المنزل الزوجي لمدة 8 أشهر قبل قرار الانفصال.
أشار إلى أن خلافهما كان حول «طلب تأجيل الإنجاب» من جانبه، بينما كانت هنا الزاهد ترغب في الأمومة، وهو ما فاقم الخلافات.
وأضاف: «هي بالنسبالي شخص خرج من حياتي»، معبّرًا عن رغبته في الانتهاء من هذا الملف بشكل نهائي.

ردود الفعل والجدل على السوشيال ميديا

تصريحات أحمد فهمي تركت صدى واسعًا بين الجمهور:

  • البعض رأى فيها «اعترافًا صريحًا» ويتداولها كدليل على أن الانفصال جاء بسبب اختلاف في الرغبات الزوجية.

  • آخرون انتقدوا طرح مثل هذه التفاصيل علنًا، معتبرين أنها «إحياء لقصة انتهت»، وفتح باب الشائعات من جديد.

بالنسبة لمسيرتهما الفنية

  • غياب هنا الزاهد عن رمضان 2026 يضعها في مرحلة «انتظار وانتقاء»: لا ترغب في التنازل عن جودة أعمالها بعد ما قدمته في «إقامة جبرية».

  • رغم الانفصال، يرى البعض أن مشروع مسلسل «ورد» فرصة لإعادة ترتيب أوراقها الفنية، وقد يكون بمثابة «عودة قوية» إذا نجح.

  • أما أحمد فهمي، فتصريحاته مؤخراً قد تُغلق الملف — أو تفتح الباب لموجة جدل إعلامي — لكن قد تمنحه بعض الراحة النفسية بعد سنوات من التكهنات.

تمت مراجعة هذا الخبر وفقًا لسياسة التحرير الخاصة بـ اليمن الغد.
صابر قحطان – كاتب متخصص في أخبار المشاهير
قحطان كاتب ومحرر في القسم الثقافي والعام بموقع «اليمن الغد»، يسلّط الضوء على الأدب والفنون والشؤون الاجتماعية برؤية تحليلية إنسانية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى